نتيجة امتحانات 2011 Headline Animator

Save on your hotel - www.hotelscombined.com

sharing

الخميس، 15 أغسطس 2013

الصف الثالث الثانوى جيولوجيا الباب الرابع| جيولوجيا - الباب الرابع| دورة الصخور

جيولوجيا - الباب الرابع| دورة الصخور


الدرس في شكل نص مقروء
جيولوجيا - الباب الرابع| دورة الصخور
الصخور
دورة الصخور في الطبيعة
* أول من ربط أنواع الصخور في دورة واحدة وأسماها دورة الصخور ، جيمس هاتون العمليات الجيولوجية تعمل على تغيير الصخور من نوع لآخر.
كيف تتم دورة الصخور في الطبيعة ؟
* تبدأ الدورة بتفتيت الصخور التي توجد على سطح الأرض ، وهى الصخور النارية لأنها أول ما تكون عندما كانت الأرض منصهرة في المراحل الأخيرة من نشأتها.
* يتم التفتيت بتأثير عوامل الجو من أمطار ورياح ، فتتحلل إلى قطع صغيرة تنجرف إلى أحواض الترسيب في المناطق المنخفضة .
وهكذا تستمر عملية التجوية ، بملامسة عوامل الجو لسطح جديد.
ومع عوامل النقل الطبيعية ، تنحدر على سفوح الجبال بمساعدة الجاذبية الأرضية أو تيارات الماء أو الهواء.
كيف تكونت الصخور الرسوبية ؟
* يترسب الفتات عندما تقل قدرة العامل على الحمل ، في صورة طبقات أفقية تزداد سمكاً مع تتابع الترسيب
في قاع البحار أو المحيطات وفي المناطق المنخفضة .
وتترسب بين حبيباته مادة لاحمة تؤدى إلى تحجر الصخور ، وتغيرها من رواسب مفككة إلى صخور رسوبية صلبة.
وضح تأثير الحرارة على الصخور الرسوبية ؟
* تهبط الصخور الرسوبية إلى أعماق كبيرة في المناطق التي يكون فيها عدم استقرار، حيث تتعرض لدرجات حرارة مرتفعة وضغط متزايد ، وهنا تتحول إلى صخور متحولة.
اذكر أشهر الأمثلة للصخور النارية .ثم اذكر كيف تكونت ؟
* تنصهر الصخور المتحولة عندما تتعرض لدرجات حرارة مرتفعة وضغط ،
* ويبدأ الصهير في التجمد مع إنخفاض درجة الحرارة ، وتتكون الصخور النارية الجوفية مثل الجرانيت ، أو يندفع إلى السطح مكوناً الصخور البركانية مثل البازلت.
وهكذا تبدأ الدورة من جديد بتأثير عوامل الجو على الصخور الموجودة على السطح ، أو التي تكونت بالقرب منه ، أو تلك التي تكونت ورفعت من باطن الأرض مع الحركات البانية للجبال .
التجوية
* تعمل على تفتيت الصخور التعرية والنقل ، إلى فتات صخري بعوامل متنوعة
* يتم نقل الفتات بواسطة عوامل النقل المختلفة.
عوامل النقل :
* تتمثل في التيارات المائية والهوائية ، حسب سرعة التيار أو الرياح.
النقل بواسطة الأنهار:
* تعتمد كمية المواد التي ينقلها النهر على قدرته على الحمل التي تعتمد على :
* الإنحدار الذى يتحكم في سرعة الجريان .
* كمية المياه التي يستوعبها مجراه .
* أى أنه كلما زادت قدرة النهر على الحمل كلما زاد حجم الفتات المنقول وكميته ، وتنقل على صورة :
* حمل معلق ... وهو الحبيبات الأصغر حجماً والأخف وزناً في حجم حبيبات السلت والطين.
* حمل متدحرج ... وهو الأحجام المتوسطة التي في حجم الرمل فتظل معلقة بعض الوقت ،
ثم بفعل الجاذبية لا يقدر النهر على الحمل فتعود تتدحرج على القاع.
* حمل ذائب ... وهو الأملاح الذائبة التي تتحكم في عذوبة الماء ، فنجد مياه النيل أقل ملوحة ،
في حين أن غالبية الأنهار تزداد ملوحتها ، وهنا تحتاج إلى معالجة لكي يمكن استخدامها.
مستوى المياه الجوفي :
* هو مستوى الماء الذي يتجمع أسفل سطح الأرض ، نتيجة سقوط الأمطار وتخللها عبر المسامات الصخرية.
الثلاجات (المثالج) :
* هى ماء متجمد في المناطق الباردة الأقرب من قطبي الأرض والمناطق المرتفعة ، حيث يتجمع في الوديان بين الجبال
حتى تمتلئ ، مكونة كتلة واحدة من أعلاها إلى أسفلها ، وعندما تزيد درجة الحرارة يبدأ الجليد في الانصهار في المكان
الأكثر دفئاً أسفل الوادي ، وهنا تبدأ الثلاجات في الحركة لأسفل ، حاملة معها الفتات الصخري ، ويترسب عند قاعدة الجبل.
ما هو تأثير الأمواج في النقل ؟
* عندما تهاجم الشواطئ فتؤدى إلى تآكلها ، ثم تنقل الفتات مع التيار لداخل البحر أو موازية للساحل ، لتترسب في مناطق أخرى.
الترسيب :
* يحدث الترسيب للفتات الصخري عندما تضعف قدرة عامل النقل على الحمل ...
وعندما تزداد قدرته على الحمل يعود وينقل إلى أن يصل إلى أحواض الترسيب ، فيكون سمكاً ملموساً من الرواسب ،
أى أن الرواسب التي تكونت على سطح القارة ، سوف تنتقل بعد فترة طالت أو قصرت وتستقر في أعماق البحار أو المحيطات ..
وهنا يمكن أن نصنف الرواسب حسب مكان تكوّنها إلى :
رواسب قارية .
رواسب بحرية .
رواسب دلتاوية .
أمثلة لرواسب قارية :
رواسب السهل الفيضي :
وهى تتكون عند زيادة مياه النهر في وقت الفيضان فيصبح مجراه غير قادر على استيعابها ،
ومع ارتفاع مستوى الماء وزيادة حمولة النهر ، تصبح الجسور ضعيفة أمام اندفاع الماء وتتعرض للكسر أو إرتفاع
مياه النهر، وهنا تترسب الرواسب على الجانبين حوالي ملليمتر واحد من الطمي سنوياً ، وذلك قبل إنشاء السدود والتحكم في الفيضان.
رواسب الدلتا :
تبدأ في الترسيب عند التقاء مياه النهر بالبحر ، عندما تقل سرعة تيار النهر نتيجة اصطدامه بتيار البحر ،
فتترسب الأحجام الأكبر ، أما الأحجام الأصغر ( غرين – صلصال ) فتظل معلقة في تيار الماء العذب ، وترسب مع مرور الوقت ، وهنا يحدث تصنيف للرواسب مع ازدياد العمق ، فنجد الرمال قرب الشاطئ ثم غرين وأخيراً حجم الصلصال في المناطق الأكثر عمقاً .
( كما نراه في رواسب مخروط دلتا النيل )
كيف يتم النقل بواسطة الأنهار؟
* تعتمد كمية المواد التي ينقلها النهر على قدرته على الحمل التي تعتمد على :
* الانحدار الذي يتحكم في سرعة الجريان .
* كمية المياه التي يستوعبها مجراه .
* أي أنه كلما زادت قدرة النهر على الحمل كلما زاد حجم الفتات المنقول وكميته ، وتنقل على صورة :
* حمل معلق ... وهو الحبيبات الأصغر حجماً والأخف وزناً في حجم حبيبات السلت والطين.
* حمل متدحرج ... وهو الأحجام المتوسطة التي في حجم الرمل فتظل معلقة بعض الوقت ،
ثم بفعل الجاذبية لا يقدر النهر على الحمل ، فتعود تتدحرج على القاع.
* حمل ذائب ... وهو الأملاح الذائبة التي تتحكم في عذوبة الماء فنجد مياه النيل أقل ملوحة في حين أن غالبية الأنهار تزداد ملوحتها وهنا تحتاج إلى معالجة لكي يمكن استخدامها.
أكتب المصطلح العلمى
1-أمثلة لرواسب قارية ( رواسب السهل الفيضى)
2- تبدأ في الترسيب عند إلتقاء مياه النهر بالبحر ( رواسب الدلتا)
3-هى ماء متجمد في المناطق الباردة الأقرب من قطبى الأرض والمناطق المرتفعة ، حيث يتجمع في الوديان بين الجبال ...... (الثلاجات (المثالج)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق