نتيجة امتحانات 2011 Headline Animator

Save on your hotel - www.hotelscombined.com

sharing

‏إظهار الرسائل ذات التسميات أقتصاد. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أقتصاد. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 11 يونيو 2013

الصف الثالث الثانوى اقتصاد الباب الرابع| المالية العامة والديمقراطية السياسية :


الدرس في شكل نص مقروء

المالية العامة والديمقراطية السياسية :
◄إشباع الحاجات العامة والاجتماعية : يتم عن طريق القهر القانونى وعن طريق الخضوع للسلطة العامة وليس عن طريق الرضاء التطوعى .
◄الدولة : مجموعة الأجهزة والمؤسسات هدفهم المصلحة العامة .
◄الدولة تتدخل فى الحياة الاقتصادية عن طريق القهر القانونى مقابل تدخل الدولة التى توفر الديمقراطية بحيث تتحقق المصلحة العامة والمراجعة الشعبية والمشاركة فى أوجه الإنفاق .
◄ إذا تحولت المصلحة العامة إلى خاصة أو لم تتوافر ضوابط يحدث قصور فى إشباع الخدمات العامة والاجتماعية وتقوم الثورات .
◄غياب الديمقراطية السياسية : تتحول المالية العامة إلى غطاء لتحقيق مصالح الفئات الحاكمة على حساب الشعوب .
◄ قررت دساتير العالم : أن الضرائب لا تفرض ولا تعدل إلا بقانون ويوافق عليها الشعب.
◄الديمقراطية لا تعنى : موافقة الشعب بل أن يشارك الشعب فى أوجه النفقات .
عناصر المالية العامة
1) النفقات العامة .
2) الإيرادات العامة .
3) الموازنة العامة .
(1) النفقات العامة :
◄ المبالغ النقدية التى تنفقها الدولة بما فى ذلك الهيئات والمؤسسات لإشباع الحاجات العامة والاجتماعية ( تحقيق النفع العام)
- المبادئ الأساسية للمالية العامة : * تزايد النفقات . * أولوية النفقات .
• تزايد النفقات : يختلف من دولة لأخرى بل يختلف داخل الدولة الواحدة تزايد النفقات والتحويلات نتيجة البيروقراطية
وعدم كفاءة الأجهزة ويقلل من البيروقراطية – الجهود الذاتية .
- تنقسم النفقات العامة فى مصر إلى أبواب ( الأول : الأجور والمرتبات – الثانى : النفقات والتحويلات الجارية –
الثالث : الاستخدامات الاستثمارية ،الرابع : التحويلات الرأسمالية مثل أقساط الدين العام ) .
(2) الايرادات العامة : مجرد توقعات فالايرادات لا تعدو مجرد توقعات . - الايرادات تتجه إليها الدولة لتغطية نفقاتها
- مصادر الايرادات العامة
: الضرائب – الرسوم – الاقتراض العام – ممتلكات الدولة
• الرسوم : تدفع مقابل خدمة تعود على الفرد فى الحال مثل التعليم – الصحة – تذكرة الأتوبيس – جواز السفر . وقد
تكون أقل من تكلفتها أو أعلى وهى قهرية مثل الضرائب .
• الضرائب : أهم الايرادات السيادية التى تغطى الجانب الأكبر من النفقات وهى جبرية تعود على الفرد بطريقة غير مباشرة
هناك تشابهه بين الرسوم والضرائب : كلاهما قهرية – كلاهما من مصادر ايرادات الدولة .
- الاقتراض العام : اختيارى فى مظهره لكنه يخفى عنصراً من الاكراه إذا فرضت فى المستقبل .
- الضرائب : تعريفها- اقتطاع مالى من دخول وثروات الأشخاص الاقتصادية طبيعية ومعنوية تفرض جبراً
وهذا يرجع إلى السلطة القانونية التى تملكها الدولة .
المبادئ القانونية للضرائب :
1) لا تفرض الضرائب إلا بقانون ولا يعفى منها إلا بقانون .
2) المساواة بين الممولين فى المعاملة .
3) الضريبة اسهام من الأفراد فى تحمل النفقات .وليست عقوبة
• مصادرة الأموال عقوبة : لجامعى الأموال بطريقة غير شرعية .
• كفاءة السياسة الضريبية :
• (1) مبدأ الملائمة : أن يتم تحصيل الضرائب فى المواعيد المناسبة وبالأسلوب الأمثل وهذا يترتب عليه عدم الهروب من الضرائب .
(2) مبدأ الكفاية : أن توفر الضرائب حصيلة كافية لمواجهة النفقات .
(3) مبدأ اليقين : أن يكون تحصيل الضرائب وقواعدها وحسابها واضح وسهل ودقيق .
(4) مبدأ العدالة أو المساواة : توزيع أعباء الضرائب على الأفراد مراعاة لظروفهم من القدرة على الدفع
والمعاملة والظروف .
• عدالة الضريبة : أهم مظاهر النظام الضريبى الناجح .
• تطورت فكرة العدالة الضريبية :
- قديما : كانت الضرائب مرتبطة بالمنفعة لهذا كان الغنى يدفع أكثر وهذا راجع لأن الغنى يساند الدولة فى تقديم خدمات الأمن .
- حاليا : ارتبط بالقدرة على الدفع . تخلصت من فكرة المنفعة وأصبحت مرتبطة بالدخل دول الحصول على كميات كبيرة من المنافع
• تتجه معظم الدول حاليا إلى ربط الضرائب بالدخل .
• تقسيمات الضرائب (1) تنقسم من حيث الوعاء : - ضريبة على الأشخاص : أخذه فى الزوال ( أطلق عليها ضريبة الرؤوس - ضريبة على الأموال : نقد – منقول – عقار.
(2) تنقسم الضريبة من حيث السعر : - نسبية مرتبطة بالوعاء : دون تغير مهما زاد الوعاء الضريبى .
- تصاعدية : كلما زادت الضريبة فهى ترتفع من شريحة إلى أخرى .
(3) تقسيم آخر :
* مباشرة :تفرض عندما يحصل الفرد على دخل تفرض على الثروة أو الدخل : أرباح الشركات المساهمة .
* غير مباشرة : على الدخل عند إنفاقه ، أهم الضرائب الغير مباشرة ( ضريبة المبيعات – الجمارك ) وهى
آخذه فى الإنخفاض المستمر لأن مصر مرتبطة بالاتفاقيات الدولية مثل ( منظمة التجارة الدولية ) .
• الضريبة الموحدة تتجه إليها مصر حاليا لمسايرة التطورات الحديثة فى الداخل والخارج .
• الموازنة العامة : هى وثيقة قانونية محاسبية تبين النفقات العامة والموارد التى ينتظر أن تحققها لفترة قادمة ( لمدة سنة
- تعريف القانون المصرى للموازنة العامة : برنامج مالى للخطة عن سنة مقبلة لتحقيق أهداف محددة فى إطار الخطة العامة
للتنمية الاقتصادية والاجتماعية .
- الحساب الختامى : هو الانفاق الفعلى والايرادات التى حصلت فى سنة مالية سابقة .
- لابد من عرض الحسابات الختامية على مجلس الشعب لإعتمادها وذلك حتى تتوافر الديمقراطية .
- الحسابات الختامية يقوم بها الجهاز المركز للمحاسبات .
مبادئ الموازنة العامة :
•1سنوية الموازنة : توضع لسنة مالية قادمة / يترتب عليها سهولة التنبؤ بالنفقات العامة والايرادات / المراقبة الشعبية المستمرة/ معرفة النمو الاقتصادى
.
* الموازنة العامة فى مصر تبدأ فى شهر يوليو ويفضل أن تبدأ فى شهر يناير .
1) وحدة الموازنة : تدرج جميع النفقات والايرادات فى وثيقة واحدة . يترتب على ذلك أن يعطى صورة متكاملة عن
النشاط الاقتصادى .
2) عمومية الموازنة : تُظهر الموازنة جميع النفقات والايرادات بشكل مفصل دون إجراء أية مقاصة بين الايرادات والنفقات فمجرد دخول الايرادات العامة خزانة الدولة تفقد الجهة الآتية منها .
4) توازن الموازنة : تكفى الايرادات العامة لتغطية النفقات .
- الحرب العالمية الثانية زادت اسراف الدول فانحرفت الموازنة .
- زادت النفقات انحرفت الموازنة - يترتب على ذلك : التوسع فى إصدار النقود / ارتفاع معدلات التضخم / اختلال
مستويات المعيشة / اختلالات فى العلاقات الخارجية لهذا تتجه الدول إلى احترام مبدأ توازن الموازنة .
ملحوظة : يحدد الايرادات السلطة التنفيذية وتوافق عليها السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية هى مجلس الوزارء


01 المالية العامة و الديمقراطية السياسية



السبت، 13 أبريل 2013

الصف الثالث الثانوى اقتصاد الباب الرابع| أقتصاد المالية العامة


الصف الثالث الثانوى اقتصاد الباب الرابع| أقتصاد
المالية العامة

01-المالية العامة




الدرس في شكل نص مقروء

المالية العامة
• المالية العامة فرع علم الاقتصاد الذى يدرس دور الدولة فى تقديم الخدمات العامة والاجتماعية وتمويل ذلك عن طريق الإيرادات العامة وخاصة الضرائب .
• تظهر المالية بوضوح فى النظام اللامركزى ( السوق ) لأنه يعجز السوق عن ذلك .
• لا تظهر المالية العامة فى النظام المركزى لأنها تختلط مع الأسعار الجبرية وضمن البرامج .
• مبدأ القصر أو الإستئثار يظهر على الحاجات الفردية والحاجات الاجتماعية ولا يظهر على الحاجات العامة .
• الفرق بين الحاجات الفردية والحاجات العامة والاجتماعية هو أن الأولى ينطبق عليها مبدأ القصر أما الثانية فلا ينطبق عليها مبدأ القصر
• السلع والخدمات الخاصة تخضع لمبدأ القصر حصول الفرد عليها يحول دون انتفاع الآخرين منها والتوسع فيها يؤدى زيادة الأعباء نتيجة التوسع .
• السلع العامة والحاجات العامة مثل الأمن والعدالة والدفاع لا تعرف مبدأ القصر أو الاستئثار لأن لا يمكن حرمان أحد منها .
• الخدمات الاجتماعية العامة تخضع لمبدأ القصر فهى فى ظاهرها فردية ولا يمكن توسيع نطاق الإفادة بها دون تكلفة اضافية مثل التعليم والصحة فهى تعود على المستفيدين فقط ولكن فى مجموعها تعود على المجتمع بالنفع الكبير .
• الخدمات الاجتماعية يختلف من مكان لآخر وفقا لتطور المجتمعات والقيم .
• قصور السوق عن توفير الخدمات والاجتماعية أو عجز السوق :-
- يعتمد السوق على حافز الصحة الذاتية والاختيار الحر . - الأفراد يعتمدون على بعضهم فى توفير الخدمات العامة الاجتماعية .
- تكلفة الخدمات العامة والاجتماعية مرتفع والعائد قليل . – الأفراد يعتمدون على بعضهم / يريدونها مجانية
- تكلفة الخدمات مرتفع لهذا تتدخل الدولة عن طريق القهر القانونى الضرائب متى وفرتها الدولة استفاد منها الآخرين .
- لهذا فنظام السوق يتطلب دولة قوية لفرض الضرائب وتوفير الخدمات .
• دور الدولة فى النشاط الاقتصادى :
1) إشباع الحاجات العامة والاجتماعية تنشئ المستشفيات ودور العلاج – تقديم إعانات للفقراء والمحتاجين – تتعهد بالبحوث
العلمية – الخدمات الاجتماعية متطورة .
2)تحقيق الاستقرار والنمو الاقتصادى : - فى بداية القرن الـ20 كان الرأى سائد أن دور الدولة قاصر على توفير الأوضاع القانوني والمادية المناسبة - بعد الحرب العالمية الثانية تدخلت الدولة فى النشاط الاقتصادى فقامت بالآتى : وضع شروط الائتمان / توفير فرص العمل / استقرار العملة الوطنية / توفير ظروف الاستثمار
3) تحقيق عدالة التوزيع : إذابة الفوارق بين الطبقات / توزيع الفرص بين المواطنين بعيدا عن النسب واللون أو الدين / توزيع الدخل القومى بصورة متساوية . – توزيع المزايا والأعباء على الأفراد .
الخصخصة
• الخصخصة : تعنى إعادة توزيع الأدوار بين الدولة والقطاع الخاص فى ملكية وإدارة وسائل الإنتاج فى المجتمع .
• دعائم النظام الرأسمالى الرئيسة :
1. بالنسبة لملكية وسائل الإنتاج فى المجتمع – غالبية وسائل الإنتاج مملوكة لأفراد والحد من ملكية الدولة لوسائل الإنتاج وهنا مبدأ اليقين أن القطاع الخاص هم أكثر كفاءة من الدولة ومؤسساتها فى تشغيل موارد المجتمع وهذا يحقق الصالح العام للمجتمع .
2. بالنسبة للهدف المباشر من القيام بعملية الإنتاج أو الإستهلاك المبادرة الفردية والحافز الفردى يعتبران بمثابة المحرك الرئيسى لكل نشاط اقتصادى بشرط وجود المنافسة الحرة .
3. بالنسبة لكيفية اتخاذ القرارات – آلية قوى السوق ( أولية الأثمان ) : هى الآلية الرئيسية التى يعتمد عليها المنتجون والمستهلكون – اتخاذ القرارات للإنتاج والاستهلاك يتوقف على الأثمان المتوقعة وفقا للفرص والطلب
• صور الخصخصة :
• (1) خصخصة الملكية
تحويل وسائل الإنتاج المملوكة للدولة إلى ملكية القطاع الخاص ( وطنى أم أجنبيا )
(2) خصخصة الإدارة
• إحتفاظ الدولة بالملكية مع احتفاظ القطاع الخاص بالملكية أو تأجير بعض الوحدات .
الاحتفاظ بالإدارة والملكية مع اجراء تغير فى أسلوب الإدارة مثل إدارة القطاع الخاص ( تشابه بين الإدارة فى القطاع العام والخاص )
(3) السماح للقطاع الخاص
بإنشاء وتملك إدارة المشروعات التى كانت تقليديا تقع فى إطار المرافق العامة مثل مشروعات إنشاء وإدارة الطرق وتوليد الكهرباء .
• الخصخصة لاتعنى تراجع دور الدولة فى إدارة شئون المجتمع : فالدولة تتفرغ لوضع السياسات اللازمة لتهيئة المناخ الملائم للقطاع الخاص أن يقوم بدوره فى زيادة الإنتاج .